6:04 م
سر جمال شعر النساء في دول العالم ادخلي الان
زيت جوز الهند، وشجرة الشاي، وعصير التوت البريّ، وغيرها.... هي مكوّنات طبيعيّة تعزّزها نصائح نساء من حول الأرض، لتتمتّعي بشعر صحيّ وبرّاق.
من الفلبين
تستخدم النساء في الفلبين جل الصبّار للحصول على شعر قويّ، ويضعنه عن طريق تدليك فروة الرأس به. ويستخدمن أيضاً مزيجاً من الزنجبيل الطازج المبشور والليمون المقطّع إلى شرائح رقيقة، كعلاج للبشرة الجافّة.
من الصين
للحصول على شعر قويّ، تشطف النساء الصينيّات الشعر بمزيج من ماء أكليل الجبل والشاي الأخضر. واستهلاك الشاي هو سبب آخر للشكل الشاب للنساء الصينيّات. وإدخال الشاي الأخضر والأسود والأبيض أو شاي أولونغ في النظام الغذائيّ، خيار حكيم إذا أردت الحصول على الفوائد الصحيّة والجماليّة لمضادات الأكسدة التي تكافح الجزيئات الحرّة، مما يساعد على إبطاء عملية الشيخوخة.
من الهند
. لشعر قوي لامع، تدلّك النساء في الهند زيت جوز الهند في الشعر وفروة الرأس مرّة في الأسبوع، لتقوية الشعر وتحفيز نموّه ومعالجة الأطراف المتقصّفة، وإضفاء البريق عليه.
. زيت جوز الهند هو سرّ الحصول على شعر سميك ولامع، مثل شعر النساء الهنديّات. وهو ممتاز أيضاً للمساعدة على تقوية الشعر، إذا بدأ بالتساقط. وتدلّك النساء في الهند فروة الرأس بالزيت الدافئ مرّة في الأسبوع. سخّني بعض الزيت في وعاء ودلّكي به فروة رأسك مرّة في الأسبوع. نامي وهو على شعرك، واغسليه في الصباح. فهو يساعد على إغلاق البصيلة والتخلّص من الأطراف المتقصّفة، ناهيك بجعل الشعر كثيفاً وصحّياً.
. تدليك الوجه والجسم والشعر بالزيوت العطريّة المصنوعة من الفواكه والأعشاب والتوابل، قد يكون له تأثير عميق. كلمة الزيت في اللغة السنسكريتيّة تعني الحبّ. ودهن الجسم بالزيوت، على أساس يوميّ أو أسبوعيّ أو موسميّ، أحد أكثر العلاجات التي تغذّي البشرة وتكافح شيخوختها. وتدليك فروة الرأس بشكل خاص بالزيت هو سرّ الحصول على شعر لامع ورائع.
. تدليك الشعر بالزيت هو أحد طقوس الجمال الرئيسيّة في الهند. تسخّن النساء زيت تدليك الشعر ويستخدمنه مرّة أسبوعيّاً. إذا أردت فعل هذا بنفسك، لفّي شعرك بمنشفة دافئة بعد تدليكه، واتركيه لبعض الوقت، ثم استحمّي واغسلي شعرك بالشامبو.
. تدليك الشعر بالزيت يحفّز فروة الرأس، ويساعد على إزالة تراكم المنتجات. وعلى عكس السبراي الذي «يظلّ على أعلى الشعر»، فإنّ تدليك جذور الشعر بالزيت يضمن أن يتمّ امتصاص كلّ المغذّيات. وتشمل زيوت الشعر، التي تحظى بالشعبيّة في جنوب شرق آسيا، زيت جوز الهند وزيت اللوز وزيت السمسم وزيت أملا (عنب الثعلب الهندي).
يتمّ استخدام زيت جوز الهند وزيت اللوز بكثرة في الهند، بسبب خصائصهما المرطّبة. ليس هذا فحسب، بل إنّ زيت جوز الهند يزيد نموّ الشعر الطبيعي، في حين أنّ زيت اللوز هو العلاج المناسب للشعر التالف.
من أمريكا
زيت الجوجوبا هو سرّ نساء الأمريكيين الأصليين (الهنود الحمر). فهنّ يستخدمنه على بشرتهنّ وكملطّف على الشعر للتخلّص من النفشان، وكذلك كزيت للإستحمام.
النساء من أصل أميركي يستخدمن زيت الجوجوبا لتلطيف الشعر وترويضه
من المكسيك
في المكسيك، يتمّ استخلاص الزيت من بذور الجوجوبا. ويستخدمه الهنود لحماية أجسامهم وتقوية الشعر.
ويشتهر زيت الجوجوبا، الغني بالأحماض الدهنيّة، بمزاياه العديدة: فهو مغذّ ومرطّب ومنعّم. وهو يغذّي الشعر الجاف ويكافح الزهم (المادة الدهنية) الزائد في فروة الرأس.
من أستراليا
للتخلص من القشرة، تضيف النساء الأستراليّات بضع قطرات من زيت الأوكالبتوس أو زيت شجرة الشاي إلى الشامبو.
من إسبانيا
من أسرار الجمال الطبيعي، لإضافة البريق على الشعر وتفتيح خصلاته في إسبانيا، هو عصير التوت البري. فعصير التوت البري يحتوي على أصباغ والقليل من الحموضة، التي تساعد على زيادة بريق الشعر. ودرجة حموضة عصير التوت البري من أحماض الفاكهة تساعد على تفتيح الشعر، تماماً مثلما تفتّح أصباغ الجلد. يمكنك رشّ عصير التوت البرّي على شعرك قبل الإستلقاء تحت أشعة الشمس، ولكن إذا كنت شقراء، استخدمي عصير الليمون، وإلا سيصبح لون الشعر ورديّاً.
تضيف النساء الإسبانيّات خصلات فاتحة إلى شعرهنّ الأسود باستخدام نصف كوب من عصير العنب البرّي ونصف كوب من seltzer. ويستخدمنه في الشطفة الأخيرة بعد غسل الشعر بالشامبو.
م ن ق و ل
زيت جوز الهند، وشجرة الشاي، وعصير التوت البريّ، وغيرها.... هي مكوّنات طبيعيّة تعزّزها نصائح نساء من حول الأرض، لتتمتّعي بشعر صحيّ وبرّاق.
من الفلبين
تستخدم النساء في الفلبين جل الصبّار للحصول على شعر قويّ، ويضعنه عن طريق تدليك فروة الرأس به. ويستخدمن أيضاً مزيجاً من الزنجبيل الطازج المبشور والليمون المقطّع إلى شرائح رقيقة، كعلاج للبشرة الجافّة.
من الصين
للحصول على شعر قويّ، تشطف النساء الصينيّات الشعر بمزيج من ماء أكليل الجبل والشاي الأخضر. واستهلاك الشاي هو سبب آخر للشكل الشاب للنساء الصينيّات. وإدخال الشاي الأخضر والأسود والأبيض أو شاي أولونغ في النظام الغذائيّ، خيار حكيم إذا أردت الحصول على الفوائد الصحيّة والجماليّة لمضادات الأكسدة التي تكافح الجزيئات الحرّة، مما يساعد على إبطاء عملية الشيخوخة.
من الهند
. لشعر قوي لامع، تدلّك النساء في الهند زيت جوز الهند في الشعر وفروة الرأس مرّة في الأسبوع، لتقوية الشعر وتحفيز نموّه ومعالجة الأطراف المتقصّفة، وإضفاء البريق عليه.
. زيت جوز الهند هو سرّ الحصول على شعر سميك ولامع، مثل شعر النساء الهنديّات. وهو ممتاز أيضاً للمساعدة على تقوية الشعر، إذا بدأ بالتساقط. وتدلّك النساء في الهند فروة الرأس بالزيت الدافئ مرّة في الأسبوع. سخّني بعض الزيت في وعاء ودلّكي به فروة رأسك مرّة في الأسبوع. نامي وهو على شعرك، واغسليه في الصباح. فهو يساعد على إغلاق البصيلة والتخلّص من الأطراف المتقصّفة، ناهيك بجعل الشعر كثيفاً وصحّياً.
. تدليك الوجه والجسم والشعر بالزيوت العطريّة المصنوعة من الفواكه والأعشاب والتوابل، قد يكون له تأثير عميق. كلمة الزيت في اللغة السنسكريتيّة تعني الحبّ. ودهن الجسم بالزيوت، على أساس يوميّ أو أسبوعيّ أو موسميّ، أحد أكثر العلاجات التي تغذّي البشرة وتكافح شيخوختها. وتدليك فروة الرأس بشكل خاص بالزيت هو سرّ الحصول على شعر لامع ورائع.
. تدليك الشعر بالزيت هو أحد طقوس الجمال الرئيسيّة في الهند. تسخّن النساء زيت تدليك الشعر ويستخدمنه مرّة أسبوعيّاً. إذا أردت فعل هذا بنفسك، لفّي شعرك بمنشفة دافئة بعد تدليكه، واتركيه لبعض الوقت، ثم استحمّي واغسلي شعرك بالشامبو.
. تدليك الشعر بالزيت يحفّز فروة الرأس، ويساعد على إزالة تراكم المنتجات. وعلى عكس السبراي الذي «يظلّ على أعلى الشعر»، فإنّ تدليك جذور الشعر بالزيت يضمن أن يتمّ امتصاص كلّ المغذّيات. وتشمل زيوت الشعر، التي تحظى بالشعبيّة في جنوب شرق آسيا، زيت جوز الهند وزيت اللوز وزيت السمسم وزيت أملا (عنب الثعلب الهندي).
يتمّ استخدام زيت جوز الهند وزيت اللوز بكثرة في الهند، بسبب خصائصهما المرطّبة. ليس هذا فحسب، بل إنّ زيت جوز الهند يزيد نموّ الشعر الطبيعي، في حين أنّ زيت اللوز هو العلاج المناسب للشعر التالف.
من أمريكا
زيت الجوجوبا هو سرّ نساء الأمريكيين الأصليين (الهنود الحمر). فهنّ يستخدمنه على بشرتهنّ وكملطّف على الشعر للتخلّص من النفشان، وكذلك كزيت للإستحمام.
النساء من أصل أميركي يستخدمن زيت الجوجوبا لتلطيف الشعر وترويضه
من المكسيك
في المكسيك، يتمّ استخلاص الزيت من بذور الجوجوبا. ويستخدمه الهنود لحماية أجسامهم وتقوية الشعر.
ويشتهر زيت الجوجوبا، الغني بالأحماض الدهنيّة، بمزاياه العديدة: فهو مغذّ ومرطّب ومنعّم. وهو يغذّي الشعر الجاف ويكافح الزهم (المادة الدهنية) الزائد في فروة الرأس.
من أستراليا
للتخلص من القشرة، تضيف النساء الأستراليّات بضع قطرات من زيت الأوكالبتوس أو زيت شجرة الشاي إلى الشامبو.
من إسبانيا
من أسرار الجمال الطبيعي، لإضافة البريق على الشعر وتفتيح خصلاته في إسبانيا، هو عصير التوت البري. فعصير التوت البري يحتوي على أصباغ والقليل من الحموضة، التي تساعد على زيادة بريق الشعر. ودرجة حموضة عصير التوت البري من أحماض الفاكهة تساعد على تفتيح الشعر، تماماً مثلما تفتّح أصباغ الجلد. يمكنك رشّ عصير التوت البرّي على شعرك قبل الإستلقاء تحت أشعة الشمس، ولكن إذا كنت شقراء، استخدمي عصير الليمون، وإلا سيصبح لون الشعر ورديّاً.
تضيف النساء الإسبانيّات خصلات فاتحة إلى شعرهنّ الأسود باستخدام نصف كوب من عصير العنب البرّي ونصف كوب من seltzer. ويستخدمنه في الشطفة الأخيرة بعد غسل الشعر بالشامبو.
م ن ق و ل
شاركي اصحابك
Posted in: ترطيب الشعر وتنعيمه
0 Comments
