ما هو الكولاجين
إن التقنيات الحديثة سمحت للعلماء بدراسة الجلد في مراحله العمرية المختلفة و كذلك باكتشاف التغيرات التي تطرأ عليه نتيجة عوامل داخلية و خارجية متنوعة و نتيجة ذلك تم تطوير العلاجات المناسبة لكل حالة من هذه الحالات و برغم كل هذا فإن الطب الحديث لم يبلغ الكمال في علاجاته مع أن ما توصل إليه يعتبر خطوة مهمة في الطريق نحو الأفضل و الأحسن .
إن خطوات البحث العلمي أوصلت العلماء إلى اكتشاف عدة أنماط للجلد الإنساني و هذا يعني أن البشر و إن كانت جلودهم تتشابه من حيث التركيب العام إلا أنها تختلف من حيث الخصائص و الميزات و بالتالي فالإستجابة للعلاجات المتنوعة ستكون مختلفة حتماً .
ألياف الكولاجين و المرنين تعتبران مكونان أساسيان للجلد حيث أن النوع الأول يعطي القوة و الصلابة بينما يعطي الثاني المرونة المطلوبة للجلد .
هذه الألياف تتأذى نتيجة عوامل ضارة مختلفة مثل الشمس و الريح و كذلك نتيجة العوامل الوراثية مما يفقدها القدرة على القيام بوظائفها بالشكل المطلوب و بالتالي يترك الجلد في حالة ترهل حيث يمكن أن نلاحظ هبوطاً للحاجبين و الجفنين و الخدود و الرقبة .
إن وقاية الجلد و أليافه يجب أن تبدأ منذ المراحل العمرية الباكرة و ذلك عن طريق تجنب أشعة الشمس الضارة و كذلك عن طريق تجنب التدخين و الرياح الجافة أضف إلى ذلك فإن العناية اليومية المستمرة للجلد بما يناسبه من مواد مضادة للأكسدة و مواد مغذية و مرممة هي أمر مطلوب علماً بأن الحقن المباشر للكولاجين في كثير من المناطق المراد تصحيحها قد حقق نتائج جيدة إلا أن تكرار الحقن أمر لابد منه كل عدة أشهر للمحافظة على النتيجة الجمالية .
إن التقنيات الحديثة سمحت للعلماء بدراسة الجلد في مراحله العمرية المختلفة و كذلك باكتشاف التغيرات التي تطرأ عليه نتيجة عوامل داخلية و خارجية متنوعة و نتيجة ذلك تم تطوير العلاجات المناسبة لكل حالة من هذه الحالات و برغم كل هذا فإن الطب الحديث لم يبلغ الكمال في علاجاته مع أن ما توصل إليه يعتبر خطوة مهمة في الطريق نحو الأفضل و الأحسن .
إن خطوات البحث العلمي أوصلت العلماء إلى اكتشاف عدة أنماط للجلد الإنساني و هذا يعني أن البشر و إن كانت جلودهم تتشابه من حيث التركيب العام إلا أنها تختلف من حيث الخصائص و الميزات و بالتالي فالإستجابة للعلاجات المتنوعة ستكون مختلفة حتماً .
ألياف الكولاجين و المرنين تعتبران مكونان أساسيان للجلد حيث أن النوع الأول يعطي القوة و الصلابة بينما يعطي الثاني المرونة المطلوبة للجلد .
هذه الألياف تتأذى نتيجة عوامل ضارة مختلفة مثل الشمس و الريح و كذلك نتيجة العوامل الوراثية مما يفقدها القدرة على القيام بوظائفها بالشكل المطلوب و بالتالي يترك الجلد في حالة ترهل حيث يمكن أن نلاحظ هبوطاً للحاجبين و الجفنين و الخدود و الرقبة .
إن وقاية الجلد و أليافه يجب أن تبدأ منذ المراحل العمرية الباكرة و ذلك عن طريق تجنب أشعة الشمس الضارة و كذلك عن طريق تجنب التدخين و الرياح الجافة أضف إلى ذلك فإن العناية اليومية المستمرة للجلد بما يناسبه من مواد مضادة للأكسدة و مواد مغذية و مرممة هي أمر مطلوب علماً بأن الحقن المباشر للكولاجين في كثير من المناطق المراد تصحيحها قد حقق نتائج جيدة إلا أن تكرار الحقن أمر لابد منه كل عدة أشهر للمحافظة على النتيجة الجمالية .